أعلنت وزارة الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي أن الأثاث المتعلق بتفريش جامع نو اكشوط الكبير؛ المعروف شعبيا باسم «مسجد السعودية"، تم شحنه من تركيا بعد تأكدت الوزارة من جودته.
وأوضحت الوزارة، في بيان توضيحي، أصدرته الأحد، أنها تتوقع وصول شحنة الأثاث المذكور، و المخصص لتفريش المسجد الجامع إلى نواكشوط في غضون عشرة أيام؛ مبرزة أن تأخر هذه الشحنة عائد لإجراءات فنية، حيث تم رفض عدة نماذج من أثاث التفريش وصلت الوزارة من طرف الموردين المختارين من طرف لجنة الصفقات لهذا الغرض. وأضاف البيان أن الصفقة تمت، بعد موافقة الوزارة، على "نوعية جيدة تليق بالجامع الكبير وهي الآن في البحر في طريقها إلى نواكشوط".
