الكيان الصهيوني | نتنياهو يتقدم في استطلاعات الرأي ويبقى خاسرا
أظهر استطلاع للرأي نُشر اليوم في الكيان الصهيوني، أنه لو جرت انتخابات عامة للكنيست الصهيوني، لتعادل حزب “الليكود” وكتلة “المعسكر الوطني” في عدد المقاعد التي سيحصلان عليها.
ووفقاً لنتائج الاستطلاع الذي أجرته صحيفة “معاريف” العبرية، فإن الليكود، بزعامة رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، سيحصل على 28 مقعدا، و”المعسكر الوطني” برئاسة بيني غانتس سيحصل على 28 مقعدا أيضا.
كما بين الاستطلاع أنه حصل حزب “ييش عتيد” على 17 مقعدا، و”حزب شاس” 10 مقاعد، وكتلة “يهدوت هتوراة” 7 مقاعد، حزب “يسرائيل بيتينو” 6 مقاعد، و”الصهيونية الدينية” 5 مقاعد، و”الجبهة – العربية” للتغيير 5 مقاعد، و”القائمة الموحدة” 5 مقاعد، و”حزب ميرتس” 5 مقاعد، وحزب “عوتسما يهوديت” 4 مقاعد، فيما لم يتجاوز حزبا “التجمع والعمل” نسبة الحسم.
كما يظهر من هذه النتائج أن تمثيل أحزاب المعارضة الصهيونية الحالية في الكنيست بعد انتخابات مقبلة سيكون 66 مقعدا مقابل 54 مقعدا لأحزاب الائتلاف.
وقالت الصحيفة العبرية: “رأى 44% من المستطلعين أن نتنياهو الأنسب لتولي منصب رئيس الحكومة، مقابل 41% الذين رأوا أن غانتس الأنسب لتولي هذا المنصب، بينما قال 15% إنهم لا يعرفون من الأنسب”.
وأضافت: “حصل نتنياهو على تأييد 75% من ناخبي “أحزاب الائتلاف” لتولي منصب رئيس الحكومة، مقابل 13% الذين قالوا إن غانتس الأنسب، بينما قال 82% من ناخبي أحزاب المعارضة أن غانتس الأنسب لتولي المنصب و8% قالوا إن نتنياهو الأنسب”
وحسب نتائج الاستطلاع، فإن الليكود، بزعامة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، سيحصل على 28 مقعدا، و”المعسكر الوطني” برئاسة بيني غانتس سيحصل على 28 مقعدا أيضا.
وحصل حزب “ييش عتيد” في الاستطلاع الحالي على 17 مقعدا، حزب شاس 10 مقاعد، كتلة “يهدوت هتوراة” 7 مقاعد، حزب “يسرائيل بيتينو” 6 مقاعد، الصهيونية الدينية 5 مقاعد، الجبهة – العربية للتغيير 5 مقاعد، القائمة الموحدة 5 مقاعد، حزب ميرتس 5 مقاعد، حزب “عوتسما يهوديت” 4 مقاعد. ولم يتجاوز حزبا التجمع والعمل نسبة الحسم.
ويتبين من هذه النتائج أن تمثيل أحزاب المعارضة الحالية في الكنيست بعد انتخابات مقبلة سيكون 66 مقعدا مقابل 54 مقعدا لأحزاب الائتلاف.
ورأى 44% من المستطلعين أن نتنياهو الأنسب لتولي منصب رئيس الحكومة، مقابل 41% الذين رأوا أن غانتس الأنسب لتولي هذا المنصب، بينما قال 15% إنهم لا يعرفون من الأنسب
المصدر: اعلام العدو